دراسة ومقارنة التيارات النفاثة ضروي وقوتهأ وأنكسارها على مستوى 300 هكتوباسكال له ألأثر في تفعال الغطاء السحابي و وجود الغطأ السحابي يفاعل من النشاط ويرفع درجة الحرارة في الطبقة المحتويه له .
و ضعف الرياح انفاثة واضح في أختفاء الغيوم السمحاقية في درجاتها الثلاث و ضعف لرطوبة في الطبقة العليا
والتي تكون مقترنة مع نشاط المنخفض السوداني مدللة على أهمية الرياح النفاثة و المهملة في التحليل
أمل أدراجها في المقارنة مع الحالات القديمة والجديدة
ولو تم أفراد موضوعين مستقليين عن حالات الوسم وحالات الربيع وتفاعل منخفض السودان معها لأخنلاف المحفز بينهما حيث النشاط في الوسم للمنخفضات العلوية
وحتى لا يحدث تستت تكون المقارنة ربيعية أو خريفية
واأصح أقران الحالات بضغوط مختلفة وتكون قبل حالة التحفيز لتتعرف على المحفز الحقيقي
وانت تخرج بنتيجة مفادها بأن هذا العام أكثر سحب ونشاط ولا تعرف أسباب التحفيز و المحفز